أحب أن أهدى هذه القصيده وهى بكوره انتاجى الشعرى بعد فتره جفاء ليست بالقصيره والتى كدت أعتقد أنها ستكون إلى النهايه . ولكنها
وبسحرها وحنانها وعطفها على قلبى أشعلت الحنين فى قلبى الذى قارب على الاندمال ولكنها جائت بالبلسم الشافى والحب الصافى وأنارت ظلمات القلب وحولت العذاب الذى عاش فيه عمرا طويل إلى جنه وارفه مملؤه بالازهار والرياحين . فبرغم المسافات وطول الاميال التى تبعد بين أجسامنا إلا أن روحنا تعانقا وتعارفا وجمعهم رب العباد بينهم رغم طول البعاد .الارواح جنود مجندة ما تعارف منها ائتلف وما تناكر منها اختلف . والله قادر كما جمع بين روحينا أن يجمع جسدينا فى الحياه الأيديه لنكلل هذا الحب ونعيش سويا إلى الأبد كما تعاهد قلبانا . وانى أهدى قصائدى التى سوف انشدها فى حبها وأعاهدها أن قلبى الذى اسرته بحبها وحنانها وسحر كلامها لن ولم يكون إلا لكِ .فكونى له محبه ولا تبخلى بحبك وحنانك ولا تجعلى حصونا تبقى صامده واقفه بين قلبانا فقلبى مفتوح لكِ فأفتحى القلب فأنا مستودع أسرارك . اسيرك وأسير حبك وقلبك . يوسف سعد يوسف
No comments:
Post a Comment